بالأمس ....
بالأمس .. صارت دمعاتى ..... بحوراً
صارت ..ضحكاتى..رموزاً لأفراح
لم يَعُد لها وجوداً
إنفجر بداخلى بركان..
متجدد... متحجر.
لا يهدأ ... لا يعرف سكوناً
تشبثتُ بأطراف كبريائى..... أو حاولت
أأستطيع الصمود...؟!!
لحظات .... ثوانِ ... لم تجف ولم تنضب
منابع دموعاً ..... قد صارت بحوراً
2 اللى شرفونا بتعليقهم:
لا تنظر الى الاوراق التى تغير لونها و بهتت حروفها وتاهت سطورها بين الالم و الوحشه وسوف تكتشف ان هذه السطور ليست اجمل ما كتبت وان هذه الاوراق ليست اخر ما سطرت ويجب ان تفرق بين من وضع سطورك في عينيه و من القى بها في الرياح .....لم تكن تلك السطور مجرد كلام عابر...ولكنها مشاعر قلب عاشقها حرفا بحرف ..ونبض انسان حملها حلما..وانكوى بنارها الما....
الكلام الجميل ده ياسالى مقدرش قدامه غير انى اسكت.... ومقولش حاجه
ربنا خلييييييكى
إرسال تعليق